الهدف الأساسي من هذه الفقرة هو إثبات عدم وجود مستقبل ثابت في الدنيا، وإظهار أن الأهداف الدنيوية هي سلسلة لا تنتهي من المطالب الزائفة التي تتبدل باستمرار، وذلك تمهيداً للدعوة إلى العمل للمستقبل الباقي (الآخرة).
بشكل أبسط: الكاتب يريد أن يثبت أن كل الأهداف الدنيوية (شهادة، وظيفة، أسرة، مال) هي أهداف مُتنقّلة ووهمية.
العنوان المقترح:
وهم المستقبل الزائف