إضافة سؤال

السؤال

منذ 4 أسابيع

مجاب

استنتج مشاعر الشاعر وأحاسيسه من البيت التالي، ثم بين أثرها بأمثلة ومواقف من الواقع.
واســألوا الأسفــار عن أبنــائـه كــيـف هــاموا بذرا العـز الرفيع

استنتج مشاعر الشاعر وأحاسيسه من البيت التالي، ثم بين أثرها بأمثلة ومواقف من الواقع.
واســألوا الأسفــار عن أبنــائـه                  كــيـف هــاموا بذرا العـز الرفيع

الإجابات

منذ 4 أسابيع

أ - المشاعر والأحاسيس التي يستنتجها من هذا البيت هي:
• الفخر والاعتزاز: الشاعر فخور جداً بأبناء وطنه لدرجة أنه يدعو "الأسفار" و"التاريخ" ليشهدوا على عظمتهم.
• الإعجاب العميق بالعزيمة: استخدام فعل "هَامُوا" (بمعنى أحبوا بشدة أو ذهبوا إليه بتعلق) يوضح إعجابه بتعلق الأبناء بـ "ذرا العز الرفيع" (قمة المجد)، مما يدل على طموحهم غير المحدود.
ب - أثر هذه المشاعر بأمثلة ومواقف من الواقع
شعور الفخر بأبناء الوطن له أثر عملي كبير:
بناء السمعة الدولية:
الموقف: يتمثل في سجل الرحلات البحرية للأجداد القدامى (رحلات الغوص والتجارة) التي لم تكن مجرد رحلات تجارية، بل كانت بطاقات تعريف لأبناء الوطن بكونهم أصحاب عزيمة وشجاعة لا تضاهى في البحار البعيدة.
الاحتفاء بالمنجزين:
الموقف: يظهر في تكريم الدولة والمجتمع للعلماء والمخترعين الشباب الذين يحققون إنجازات عالمية. هذا التكريم يجسد الفخر بـ "هيامهم بذرا العز الرفيع" في العصر الحديث، مما يشجع الأجيال القادمة.
الحرص على التاريخ المشرف:
الموقف: يتمثل في تدوين ونشر قصص الأجداد والرحالة وتوثيقها في المناهج والكتب (بما يشبه سؤال "الأسفار والتاريخ") للحفاظ على هذا المجد كقيمة وطنية عليا.
0
إضافة إجابة

شارك السؤال