حل درس آيات من سورة الأنبياء
تمهيد:
1. عَرَفْتَ أنَّ رجلا سيشهد شهادة زُورٍ، ويُلْحِق الأذى بنفسه وبالآخرين، فَمَا مَوْقِفُكَ تُجَاهَهُ؟ وكيف
ستَنْصَحُه؟
أنصحه بالابتعاد عن هذا الفعل الذي يعد من الكبائر ، وأبين له عقوبة شهادة الزور في الدنيا والآخرة، وأوضح خطر شهادته على المجتمع ، وأنصحه بالتوبة والندم.
المناقشة والتدريب :
1. علام أقسم إبراهيم ؟
قال تالله لأكيدن بأصنامكم وأكسرها بعد أن تذهبوا
2. علل ما يأتي :
أ- عبادة قوم إبراهيم عليه السلام للأصنام دون غيرها.
لأنهم وجدوا آباءهم يعبدونها، فاقتدوا بهم
ب. استبعاد إبراهيم - عليه السلام - الصنم الأكبر من التحطيم
ليبين لهم سفههم ويعرض غباءهم بقوله: هذا الصنم الكبير الذي كسر باقي الأصنام
2. " قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَسَتَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ :
صف حال قوم إبراهيم - عليه السلام - بعدما وجه لهم إبراهيم هذا القول.
ظهر لهم ضلالهم، فكيف يعبدون حجراً لا يستطيع الدفاع عن نفسه ولا الإجابة عن السؤال.
3. حدد الشخصيات الواردة في النص.
- سيدنا إبراهيم عليه السلام
- أبوه
- قومه
4. أكمل ما يأتي :
أ من عجيب قدرة الله - تعالى - ورحمته بإبراهيم أن صيَّر النار برداً وسلاماً
5. ضع خطاً تحت المُكَمِّلِ الصحيح لما يأتي
أ- جاء على لسان إبراهيم عليه السلام لقومه "فَسَتَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ"
التعليل المناسب للقول السابق :
كشف حقيقة الأصنام.
محاورة قومه ومجادلتهم
صَرْفُ قومه عن الأحداث.
الدفاع عن نفسه .
ب التعبير القرآني الذي يَدُلُّ على وصول إبراهيم - عليه السلام - إلى قمة الغضب هو :
" مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ"
"قَالَ بَلْ فَعَلَهُ، كَبِيرُهُمْ هَذَا فَسْتَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ"
" أَفَ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ"
" وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُم بَعْدَ أَن تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ"
الثروة اللغوية:
1. بالتعاون مع زملائك هات مترادف الكلمات الآتية :
- عاكفون : ملازمون
- نكسوا : خفضوا
- أف : تضجر
- جذاذا : حطاماً
2. وظف كل كلمة مما يأتي في جملة مفيدة توضح معناها:
(عكف) عكف الطالب على دراسته ليكون الأول في فصله
(أف ) قال تعالى : لا تقل لهما أف ولا تنهرهما
التقويم :
1. " قَالَ أَفَتَعْبُدُون مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلَا يَضُرُكُمْ أَف لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ"
علل توبيخ إبراهيم - عليه السلام - لقومه على عبادتهم للأصنام في الآية السابقة
بسبب عنادهم بعد معرفتهم عجز الأصنام وتماديهم في الباطل
2. هاتِ الآية التي تدل على المعنى الآتي: (حَفِظَ الله تعالى نبيه إبراهيم - عليه السلام - من الهلاك)
قال تعالى : " قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على ابراهيم "
3. ضع خطا تحت المكمل الصحيح لما يأتي:
" ثم تُكِسُوا عَلَى رُءُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَؤُلَاءِ يَنطِقُونَ"
المقصود بما تحته خط في الآية الكريمة :
العودة إلى الكفر.
التفكير في المصير.
السقوط على الرؤوس.
قبول الإيمان .
4. وظف الكلمات الآتية في جمل مفيدةٍ توضح مَعناها :
- عاكف : عكف محمد على الكتاب حتى أنهى قراءته
- أف : أف من التهاون في الواجبات
- نكس : نكس الطالب الكسول رأسه عند صدور النتائج