حل درس الحية والنسر

تمهيد : 

1. تحاور مع زملائك واذكر معلومةٌ من خبرتكم عن الحية، وأخرى عن النَّسرِ، وسجلها في الفراغ الآتي:
   - معلومة عن الحية : الحية تزحف على بطنها، وتستخدم لسانها المشقوق لتتحسّس الروائح والاهتداء للطريق.
   - معلومة عن النَّسر :  النّسر طائر قوي يحلّق على ارتفاعات عالية، ويتميّز بمنظرّ حاد يساعده على رؤية فريسته من مسافات بعيدة. 

القراءة الصامتة : 
اقرأ النص السابق قراءة صامتة، ثم أجب عن الأسئلة الآتية: 

1. لماذا كانت الحيَّةُ تشعر بالضيق ؟
   لأنها لم تكن مقتنعة بحياتها، وكانت تحسد المخلوقات الأخرى.  
2. ماذا اشترط النسر على الحية ليساعدها؟
   اشترط عليها أن تكون طاهرة النفس، نقيّة القلب.

الثروة اللغوية: 

1. بالتعاون مع زملائك أكمل ما يأتي 
   مترادف ما يلي : 
   - ترمقه : تنظر إليه .
   - توهمت : تخيّلت  
   - سحيق : عميق
   - تُجرد : تنزع
2. وظّف كلمة (سحيق) في جملة من إنشائك توضح معناها: 

كادت الحيّة تسقط في مكان سحيق

المناقشة والتحليل 

1. حدد من عناصر القصة ما يأتي:
   - الزمان : ظهيرة يوم حار
   - المكان : الأرض، الجبال، السماء.
   - الشخصية الرئيسية : الحية والنّسر
   - الشخصية الثانوية :  الغراب
2.  استخلص صفتين لكل شخصية وردت في القصة: 
   - النسر :  طيّب  و محسن  
   - الحية  :   حاسدة و   مخادعة 
   - الغراب:   حكيم  و  ناصح
3. اختر من القصة ما يأتي: 
   أ- تصرفاً أعجبك مبيناً سبب إعجابك به: 
   - التصرف : عندما أنقذ النسر الحية من السقوط، ولم يؤذها رغم خيانتها
   - سبب الإعجاب به : لأن ذلك يدل على نبل أخلاقه
   ب – سلوكاً لم يعجبك مبيّناً السبب: 
   - السلوك : محاولة الحيّة  خنق النّسر لتأخذ جناحيه وتطير وحدها.
   - السبب :  لأنه سلوك يدل على الغدر والطمع، ونكران الجميل، فهي أخلفت وعدها وحاولت أن تؤذي من أحسن إليها

التقويم: 

1. " وهبط بها إلى الأرض دون أن يُؤذيها، وألقاها على التراب "
   أ-  أبد رأيك في هذا السلوك، معللاً:
   -  الرأي: أؤيد هذا السلوك بقوة، فهو سلوك طيب ونبيل.
    - التعليل : لأن النسر لم ينتقم من الحية رغم أنها أساءت له، بل تصرف برحمة وارتقى بأخلاقه.
   ب- اقترح سلوكاً آخر تراه مناسباً:  أن يبين النسر للحية الخطأ، ويقدم لها النصيحة؛ حتى لا تتكرر
   
    
2. اقرأ القصة التالية ثم أجب عما بعدها: 
   ( في المساء جلس أ أحد المسافرين في المطار يكتب رسالة لوالده على الهاتف، وإلى جانبه رجل يتطلع، فكتب: " ولولا أنّ رجلاً يتطلع فيما أكتب لشرحت لك كثيراً"، فانتبه الرجل وقال: " يا سيدي ما كنتُ أتَطلَّع فيما تكتب" قال : " بل فَعَلْت"
   أ - حدد من عناصر القصة ما يأتي: 
   - الزمان : المساء
   - المكان : المطار
   - الشخصيات : المسافر – الرجل المتطفل